


| اسم المشروع | تركواز الساحل الشمالي |
|---|---|
| موقع المشروع | الساحل الشمالي- العلمين |
| الشركة المطورة | |
| مساحة الوحدة | 100م |
| انظمة السداد | مقدم 10% , تقسيط علي 10 سنوات |
| بداية الاسعار | 6,800,000 ج.م |
| نوع التشطيب | تشطيب كامل، ونصف تشطيب |
قرية تركواز الساحل الشمالي turquoise north coast تقع في الكيلو 137 بالتحديد على طريق اسكندرية مطروح، تخيل أن تستيقظ على همس الموج، وتفتح عينيك على لوحة يتناغم فيها لون الفيروز الصافي مع ذهب الرمال الناعمة، هذا ليس مجرد حلم، بل هو واقع يتنفس في قلب سيدي عبدالرحمن بافضل التصميمات المعماري والاجواء الساحلية التي لن تراها في اي مكان في العالم الا الساحل الشمالي، طورت دار المغربي للتطوير العقاري رؤيتها لملاذ تتنفس فيه الروح وليس مجرد وحدات سكانية بجانب بعضها، قرية تركواز ليس كمجرد مكان، بل كإحساس عميق بالانتماء.
لقد تم تصميم كل مساحة سكنية بعناية فائقة لتكون مسرحاً لذكرياتك القادمة، حيث تتراقص خيوط الشمس داخل منزلك، وتتلاشى الحدود بين شرفتك الخاصة وبين أفق البحر الممتد أو صفاء البحيرات الكريستالية، ما يميز القرية انه بها الكثير من الوحدات المختلفة حتى تناسب جميع الازواق الخاصة باعملاء، من يريد استديو مساحة 60 متر، ومن يريد شالية، ومن يريد ناون هاوس وفلل، وايضا الكبائن القريبة من البحر، كل ذلك سوف تجد في قرية turquoise.

إن امتلاك وحدة داخل القرية يبدأ بسعر للمتر يبلغ 74,000 جنيه مصري، وهو استثمار ليس فقط في عقار، بل في إرث من لحظات لا تقدر بثمن. ندعوك لتكون جزءاً من هذا العالم المحدود، حيث كل غروب هو بداية جديدة، وكل لحظة هي ذكرى خالدة، واستمتع بي شاطئ تركواز الساحل الشمالي.
يقتصر اسم قرية تركواز الساحل الشمالي على كونه مجرد تسمية، بل هو بصمة تاريخية نقشتها قوافل التجارة بين الشرق والغرب، فمن جذوره الفرنسية العريقة التي عنت “الحجر التركي”، انطلق ليروي قصة الجسر الحضاري الذي حمل هذا الجوهر النفيس من مناجم فارس العتيقة إلى قلب أوروبا.
أما في وجداننا العربي، فهو “الفيروز”؛ الحجر الأيقوني الذي يضع على تيجان السلاطين، وتلألأ في محاريب أعظم المساجد، وحمل أماني الأجداد بالبركة والحماية.
إن قرية تركواز الساحل الشمالي ليس مجرد طيف لوني، بل فلسفة متكاملة يتجسد فيها الانسجام المطلق: صفاء الأزرق السماوي الذي يلامس الروح، مع حيوية الأخضر الأرضي الذي ينبض بالحياة، ليشكلا معًا عمقًا يروي قصة الإنسانية الخالدة.
لهذا، لم يكن اختيار “turquoise” اسماً لمشروعنا مصادفة، بل هو بيان، بيان عن هويتنا التي تحتفي بالإرث، وإعلان عن رؤيتنا التي تسعى لخلق جمال خالد يجمع بين الأصالة والإلهام المعاصر، إنه تجسيد لقيمنا في بناء جسور من الإبداع والانسجام، تماماً كما كان الفيروز جسراً بين الحضارات.
بصفتي خبيراً أمضيت سنوات في قراءة خرائط الساحل الشمالي، أؤمن أن اختيار الموقع ليس علماً بقدر ما هو فن وإحساس، لم تكن مهمة دار المغربي للتطوير العقاري سهلة؛ لقد استغرق البحث وقتاً طويلاً عن بقعة أرض فريدة لا تشبه غيرها، قطعة تتحدث لغة الهدوء والفخامة معاً. تقع قرية تركواز الساحل الشمالي في الكيلو 137 بسيدي عبدالرحمن، ووجدنا تلك المساحة من الارض تحقق هذه المعادلة الصعبة، التي نرغب ان نقدمها الى عملائنا ، مثل افضل موقع باقل سعر بافضل جودة.

قبل رسم أي خط داخل تركواز الساحل، قضينا وقتاً طويلاً في الاستماع إلى أرض سيدي عبدالرحمن؛ إلى صوت أمواجها، ومسار شمسها، وهمس رياحها. لم تكن مهمتنا أن نفرض بناءً على الطبيعة، بل أن ننسج عمارة تتنفس معها، انطلقنا من مبادئ “العمارة العضوية” (Organic Architecture) التي تؤمن بأن المبنى يجب أن ينبثق من موقعه كجزء لا يتجزأ منه، لتصبح قرية تركواز الساحل الشمالي حواراً متناغماً بين إبداع الإنسان وسخاء الطبيعة الساحلية.
لم نتبع قاعدة “الشكل يتبع الوظيفة” التقليدية، بل طورناها لتصبح “الشكل يتبع التجربة”. فالتجربة الإنسانية في الساحل الشمالي هي جوهر التصميم، وهي تدور حول البحر، والضوء، والسكينة، وهذا كان ما سوف يتم الاخذ في الاعتبار في قرية تركواز العلمين.
استلهمنا التكوين المدرج للمشروع من التدرج الطبيعي للأرض نحو الشاطئ، مما يضمن أن كل وحدة سكنية في قرية تركواز بيتش الساحل الشمالي تدخل في علاقة بصرية مباشرة وحميمة مع البحر، تطبيقاً لمبادئ “التصميم الحيوي” (Biophilic Design)، قمنا بتخصيص 82% من إجمالي مساحة المشروع البالغة 108 فداناً للمساحات المفتوحة، من بحيرات كريستالية وحدائق غناء، مقابل كتلة بنائية لا تتجاوز 18%.
هذا القرار ليس مجرد نسبة، بل هو التزام بتوفير مساحات خضرات للمشروع تضمن الخصوصية وتسمح للسكان بالتواصل الحقيقي مع الطبيعة.

في الداخل الوحدات الخاصة ب تركواز الساحل الشمالي، تعاملنا مع الفراغات كـ “أوعية لاحتواء الضوء الساحلي”. تصميماتنا الداخلية تبتعد عن التعقيد، معتمدة على لوحة ألوان محايدة ومواد طبيعية بسيطة، لتسمح للبحر بأن يكون هو قطعة الفن المحورية في كل منزل. الفتحات الزجاجية الواسعة ليست مجرد نوافذ، بل هي إطارات حية للوحة طبيعية متغيرة على مدار اليوم، تذيب الحدود بين مسكنك الخاص والأفق الممتد.
إن قرية تركواز الساحل الشمالي لا يقدم مجرد وحدات سكنية، بل يقدم محفظة من الحلول المكانية التي تجيب على سؤال “كيف نعيش البحر؟”، من الشاليهات التي تمثل ملاذاً عائلياً دافئاً، إلى البنتهاوس التي تعمل كالمراصد الخاصة للتأمل في الأفق. إن فرصة امتلاك إحدى هذه التجارب المصممة بعناية تبدأ بقيمة استثمارية للمتر تبلغ 75,000 جنيه مصري، وهو ثمن لا يقاس بقيمة البناء، بل بقيمة الفن، والفلسفة، ونمط الحياة الذي لا يتكرر.
عندما ننظر إلى المخطط العام لمشروع تركواز turquoise north coast، فإننا لا نرى مجرد توزيع للمباني والمساحات، بل نشاهد “نوتة موسيقية” تم تأليفها بعناية فائقة، رؤيتنا كانت واضحة: الانتقال من مفهوم “التخطيط” إلى مفهوم “التصميم الحياتي”، حيث كل عنصر يخدم تجربة إنسانية فريدة ومترابطة.

لقد قمنا بتقسيم المشروع إلى محاور رئيسية، لكل منها هويته ووظيفته، تتناغم معاً لتشكل كلاً متكاملاً، كما يتضح في الصورة أمامكم:
على الجانب الأيمن من المخطط، تلاحظون الصفوف الخطية المنظمة التي تواجه الشاطئ مباشرة. هذا ليس مجرد اصطفاف، بل هو “موكب احتفالي” من الفلل والشاليهات الفاخرة التي تتقدم نحو البحر. لقد صممنا هذا المحور ليكون تجربة الصف الأول المطلقة، حيث كل وحدة تمتلك علاقتها الخاصة والبصرية مع الأفق، معززة بالمسابح الخاصة التي تعمل كـ “مرايا تركوازية” خاصة تعكس زرقة السماء والبحر.
ينبض قلب المشروع في تكوينه الدائري المركزي الذي يظهر بوضوح في وسط المخطط. هذه ليست مجرد بحيرة، بل هي “الأتريوم” أو البهو الرئيسي للمجتمع، وهي نقطة جاذبية بصرية واجتماعية تربط كل شيء حولها. الوحدات السكنية المحيطة بها مرتبة في حلقات متحدة المركز، وهو تصميم متعمد لخلق طبقات من الخصوصية، حيث تسمح الفراغات بين المباني بتدفق “ممرات رؤية” خضراء نحو القلب المائي، مما يمنح إحساساً بالمجتمع دون التضحية بالهدوء الفردي.

إن القوة الحقيقية لهذا المخطط تكمن في العناصر التي تربط هذه المحاور معاً. الممرات المائية المتعرجة التي تتخلل الكتل السكنية ليست للزينة فقط، بل هي “شرايين زرقاء” تضخ الحياة والهدوء في كافة أنحاء المشروع. أما شبكة الطرق، فقد صممت لخدمة الوحدات بكفاءة ثم “الاختفاء” بصرياً داخل المناظر الطبيعية، لإعطاء الأولوية للمشاة والمساحات الخضراء.
في النهاية، كل هذه القرارات الهندسية تُترجم إلى تجربة إنسانية بحتة. أن تستيقظ في وحدتك بالقلب الدائري على منظر البحيرة الهادئة، أو أن تستمتع بغروب الشمس من شرفتك في المحور الشرقي المطل على البحر، أو أن تقضي وقتاً حيوياً في الملاعب بالجناح الغربي. لقد صممنا مسارات مختلفة للحياة، كلها تلتقي في “تركواز”، التحفة المعمارية التي لا تُرى فقط، بل تُعاش بكل تفاصيلها.
في قرية تركواز الساحل الشمالي، نؤمن بأن المساحة هي أثمن صور الرفاهية. لذلك، على امتداد قماش أخضر يبلغ 108 فداناً، اتخذنا قراراً واعياً بتخصيص 82% منه للطبيعة لتتنفس، من مسطحات مائية كريستالية وحدائق غنّاء، تاركين 18% فقط للبناء. هذا ليس مجرد رقم، بل هو التزامنا بأن تكون حياتك محاطة بالسكينة والاتساع، على شاطئ نقي يمتد لمسافة 550 متراً.
لأن لكل قصة عائلية إيقاعها الخاص، ولكل روح متطلباتها من السكينة، قمنا بتصميم طيف من الملاذات التي تلبي كل تطلُّع:
للحظات العائلية الدافئة أو الخلوات الرومانسية في قرية تركواز الساحل الشمالي، صممنا شاليهاتنا وكبائننا (بمساحات تتراوح بين 63 و 180 متراً) لتكون كأعشاش ثمينة تحتضن أثمن ذكرياتكم، حيث كل زاوية تهمس بالراحة والألفة، وتفتح نافذتها على مشهد من الجمال الطبيعي.
للعائلات التي تنمو قصصها عبر طوابق من الضحك والحياة، تقدم منازل التاون هاوس (بدءاً من 280 متراً) مسرحاً متكاملاً للحياة، حيث لكل فرد مساحته الخاصة، وتجتمع العائلة في قلب مساحات معيشية رحبة صُممت لتكون شاهدة على اللحظات التي لا تُنسى.
صُممت منازل التوين هاوس (بدءاً من 300 متراً) لتقدم التوازن المثالي بين الحياة الاجتماعية والخصوصية المطلقة. هي ملاذان متجاوران، يتقاسمان الجمال المعماري، بينما يحتفظ كل منهما باستقلاليته وسيادته الكاملة، مع إطلالات بانورامية تضمن لكليهما نفس القدر من السحر.
بغض النظر عن اختيارك، فإن كل مسكن في تركواز يحمل في طياته وعداً مشتركاً: شرفة تتحول إلى مسرح يومي لرقص الشمس على صفحة المياه الكريستالية، وغرف نوم رئيسية مصممة لتكون أول ما تستقبل به عيناك هو هدوء البحر، ومساحات داخلية تتدفق بسلاسة لتكون الحاضن الأمثل للحظات التي لا تُقدر بثمن. هنا، نحن لا نقدم لك جدراناً وأسقفاً، بل نقدم لك اللوحة التي سترسم عليها فصول حياتك الأجمل.

في شركتنا المتخصصة، لا نعتمد على المقارنة السطحية، بل نطبق منهجية “هندسة القيمة” (Value Engineering). كل سعر تم تحديده في “تركواز” هو نتيجة تحليل معمق للقيمة الجوهرية التي نقدمها – من الموقع النادر والتصميم الأيقوني إلى منظومة الخدمات المتكاملة. هدفنا ليس بيع وحدات، بل تقديم أصول عقارية ذات قيمة متنامية، مما يجعل قرارك الاستثماري اليوم بمثابة خطوة محسوبة نحو المستقبل.
لقد قمنا بتصميم باقة من الأصول التي تناسب مختلف التطلعات الاستثمارية والعائلية، مع هيكل أسعار يعكس القيمة الحقيقية لكل فئة:
في قرية تركواز الساحل الشمالي turquoise north coast ملاذات مصممة للسكينة المطلقة وتجارب الحياة الساحلية النقية، بمساحات تبدأ من 85 وتصل إلى 180 متراً مربعاً، تبدأ القيمة الاستثمارية لهذه الأصول من 6,800,000 جنيه مصري، وتصل إلى 13,900,000 جنيه مصري للوحدات الأكبر حجماً.
مساحات سكنية رحبة مصممة للروايات العائلية الكبرى، تبدأ من 280 متراً مربعاً. تم تحديد القيمة الاستثمارية لهذه الفئة لتبدأ من 25,500,000 جنيه مصري، وصولاً إلى 28,000,000 جنيه مصري للوحدات ذات الخصوصية الأعلى والمساحات الأرحب.
ندرك أن كل مستثمر له بصمته المالية الخاصة. لذلك، قمنا بتصميم مسارات مالية مرنة، لا كخيارات سداد، بل كـ “بوابات تملك” مدروسة تتيح لك الانضمام إلى مجتمعنا الحصري بأريحية وثقة. اختر المسار الذي يتناغم مع خططك المستقبلية:
دفعة حجز أولى 10%، مع جدول سداد مريح يمتد على 8 سنوات بدون فوائد.
دفعة حجز أولى 15%، مع فترة سداد أطول تصل إلى 9 سنوات.
دفعة حجز أولى 20%، مع أقصى فترة سداد تمتد على 10 سنوات بدون فوائد، مما يضمن أقل عبء مالي شهري.
من المهم الإشارة إلى أن هذه الأسعار تمثل القيمة الحالية للمشروع في مرحلته الراهنة. وكجزء من استراتيجيتنا لضمان نمو قيمة أصول الملاك، فإن هيكل التسعير يخضع لمراجعات دورية تتناسب مع تطور المشروع وزيادة الطلب. لذا، يمثل القرار الاستثماري المبكر فرصة للاستفادة القصوى من القيمة الحالية وتأمين أصل استثماري واعد.
في تركواز الساحل، نحن لا نُنشئ مرافق، بل نصمم تجارب، فلسفتنا تقوم على أن الرفاهية الحقيقية ليست في ما تملكه، بل في جودة اللحظات التي تعيشها. لذلك، قمنا بتصميم منظومة خدمات متكاملة، تعمل بتناغم لتوفر لك أثمن ما في الوجود: راحة البال، وبهجة القلب. هذا هو عالمنا، مكان السعادة المطلقة الذي لن تحتاج لمغادرته أبداً.
لقد قمنا ببناء درع من الراحة والأمان يحيط بك وبعائلتك، وهي خدمات أساسية تعمل بصمت وكفاءة لتكون حياتك خالية من أي قلق:
هذا هو قلب المشروع النابض، حيث تتشكل فصول السعادة اليومية عبر تجارب غنية ومتنوعة صممناها لتكون أجمل ما في الدنيا، مكاناً للمتعة الخالصة في turquoise north coast:
نرتقي بمفهوم الرفاهية إلى مستوى فني، عبر خدمات مصممة خصيصاً لتلبية رغباتك حتى قبل أن تفكر بها، لتكتمل لوحة حياتك الاستثنائية:
بصفتي متابعاً لمسيرة العمالقة في سوق العقارات المصري، أرى “دار المغربي” كحالة فريدة من نوعها، فمنذ أن وضع المهندس الرؤيوي محمد المغربي حجر الأساس لهذه المؤسسة العريقة عام 1986، لم تكن الشركة مجرد لاعب في السوق، بل كانت بمثابة “مدرسة معمارية” تخرجت منها معالم أصبحت جزءاً لا يتجزأ من ذاكرة مدننا وهويتها البصرية.
تكمن قوة “دار المغربي” في إيمانها الراسخ بأنها لا تبني مجرد جدران وأسقف، بل تصنع “مسارح للحياة” تحتضن أثمن الذكريات. هذه الفلسفة ينفذها جيش من العقول المبدعة يضم أكثر من 1,200 خبير ومهندس ومصمم، يعملون بشغف لتحقيق معادلة صعبة: الابتكار في التصميم، الدقة المطلقة في التنفيذ، والجمال الذي يصمد أمام اختبار الزمن ويتحول إلى إرث.
على مدار أربعة عقود تقريباً، تركت “دار المغربي” بصمات لا تُمحى في أهم مدن مصر، لتصبح جزءاً من حكاياتها. من منا لا يعرف:
واليوم، تُصب كل هذه الخبرات الممتدة عبر القارات وفي محفظة استثنائية تضم آلاف المشاريع والوحدات، في تحفتها الأحدث تركواز الساحل الشمالي turquoise north coast. هذا المشروع ليس مجرد إضافة جديدة، بل هو تتويج لمسيرة 39 عاماً من الشغف والإتقان، ويحمل في طياته خلاصة فكر “دار المغربي” في تقديم الفخامة المستدامة التي تحترم الإنسان والطبيعة.
لهذا السبب، حين يضع مستثمر ثقته في اسم “دار المغربي”، فهو لا يشتري عقاراً فحسب، بل يستثمر في إرث من الموثوقية والجودة التي أثبتت نفسها على مدار أربعة عقود. إنهم لا يبنون فقط، بل يصنعون تاريخاً يمكن الوثوق به.